فيما تأتي هذه التصريحات لتؤكد تصريحات سابقة من قبل الجنرال مدير "وكالة الأمن القومي الأميركية" السابق كيث أليكسندر، حيث أشار إلى أن الوكالة تسعى للوصول إلى كافة الرسائل النصية والمكالمات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالمُستخدم العراقي.
الجديث ذكره أن "وكالة الأمن القومي الأميركية" تتعرض لانتقادات مستمرة نتيجة برامج التجسس الخاصة بها، والتي تستفيد منها للتجسس على مُستخدمين في مناطق متفرقة حول العالم، بما في ذلك مسؤولين كبار من دول مختلفة.